النبلاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
النبلاء

جديد برامج نت,العاب,فرفشه,اغاني,كمبيوتر,قصص


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

السفر الى الاحزان

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1السفر الى الاحزان Empty السفر الى الاحزان الخميس مايو 01, 2008 3:38 pm

moonlights


عضو
عضو

السفر الى الاحزان

احيانا ننظر الى من نحب ونجدهم يغرقون فى بئر من الخوف دون ان نستطيع ان نمد لهم يد الانقاذ
احيانا مهما كانت ايجابيتنا نقف الموقف السلبى مما يحدث امامنا
احيانا تكون مشاعر الخوف لدى من نحب اقوى من مشاعر العشق لدينا
المشكله احيانا تكون اكبر من الشعور
ينظر الانسان منا الى من يحب ويجده يتالم ويتعذب ويتضاءل ويتقلص دون ان يستطيع ان يحرك اصبعا واحد اتجاهه
ما اصعب ان يدخل من نحب فى دورة من الاكتئاب . يعتقل نفسه داخل شرنقه من الخوف . يسجن ذاته داخل مغاره من اليأس .

ما اصعب ان يتحول العاشق منا من موقع بطل الفيلم الى مقعد المشاهد السلبى .
نمد يد المساعدة ولكن لا نجد من يلتقطها !
نحاول أن نعيد الابتسامه الضائعه . نسعى الى أن نعيد الطمأنينة الهاربه .
نجتهد الى ان نغير الليل الى صباح . الظلام الى نور .اليأس الى امل.........
ولكن........ لا امل !

فى هذه الحاله تصبح الازمة أزمتين .
ازمة عقده من نحب . وازمة عقدتنا نحن !
عقدتنا تصبح اننا نشعر باننا غير قادرين على انقاذ من نحب.

نحاول ان نمسح دمعة حزن لم نتسبب فيها ولكن تسبب فيها الزمن .
نستميت فى ان نفعل أى شىء وكل شىء حتى نعيد الروح البريئه.
الابتسامه الطفوليه , البهجه الدائمه الحضور
ولكن ..... لا نعرف ما العمل .
بقدر ما نحب, بقدر ما نحاول .
بقدر ما نعشق , تظل اليد ممدوده
حتى يلتقطها الحبيب, وتشرق الشمس كالعاده مرة اخرى من وجهه الجميل


تلك هى الغربه الموجعه!



للامانة الموضوع منقول...........

2السفر الى الاحزان Empty رد: السفر الى الاحزان الجمعة مايو 02, 2008 5:28 am

hunter


Admin


moonlights

يعطك الف عافيه

اشكرك على هذه النقله الرائعه

تلسم يمناك

و يسلم ذوقك الرائع


لا تحرمنا جديدك الرائع

تحياتي لك

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى